موقع ويكيليكس wikileaks ويكليكس wikileaks





WikiLeaks

الموقع الذى أثار دجلاً فى الفترة الماضية موقع ويكليكس WikiLeaks .

خلال الايام المنقضية قام موقع ويكليس بعرض المزيد من الوثائق السرية تخص وتهم مختلف دول العالم.

تلك الوثائق التى نشرها موقع WikiLeaks تهم الكثير من دول العالم

لدرجة ان الولايات المتحدة الامريكية تشعر بالاحراج خلال الفترة الماضية من عرض تلك الوثائق التى كشفت عن خبث نواياها , بل واسرائيل والعديد من الدول العربية.

ولمن لا يعرف موقع ويكليكس WikiLeaks :

موقع ويكليكس تقوم فكرة الموقع بالاساس على نشر وتسريب الوثائق التى تنال من الحكومات والمؤسسات الفاسدة سواء كانت مؤسسات حكومية أو غير حكومية فيهدف الموقع بالاساس الى إظهار تلك الجرائم.

"WikiLeaks " تعنى

كلمة التسريبات وهذا هو هدف الموقع بالاساس كشف الحقائق وكشف أى إنتهاك لحقوق الانسان .

موقع ويكليكس هو ليس مجرد موقع عادى كتلك المواقع على الشبكة العنكبوتية بل لة العديد من الاهداف الهامة والتى كانت من اسباب شهرتة بطريقة غير عادية فى الفترة الماضية.

يقوم موقع ويكليكس بنشر وثائق هامة تمس حكومات وأفراد من مختلف دول العالم وهو يعتمد فى طريقة عملة على أشخاص يوفرون لة المعلومات دون عرض تلك المصارد على الموقع كما يتمتع الموقع بوسائل تشفير متطورة جداً وغاية فى الإحكام وهو ما يمنع الوصول الى المصادر التى تم نشر الخبر من خلالها.

موقع ويكليكس يتمتع بشكبة كبيرة جداً من المحامين والحقوقين حول العالم مهمتهم الدفاع عن المصادر التى يتم نشرها على الموقع وحمايتها وحماية العديد من الاشخاص العاملين بالموقع.

سب وحصل موقع ويكليكس على براءة من المحكمة العليا بالولايات المتحدة الامريكية حيث برأتة من مخالفة عندما نشر ما يعرف بإسم "أوراق البنتاغون" .حيث كشف الموقع العديد من الاسرار حول حرب فيتنام.

ويزداد الجدل فى الفترة الماضية حول موقع ويكليكس وحول ما يتم نشرة من وثائق هددت العديد من الانظمة الحكومية حول العالم منها أمريكا إسرائيل ومختلف دول العالم , وعلى إثر تلك الاحداث قامت السفارة الامريكية بصنعاء توجيهة تحذير لكل موظفى السفارة الامريكية بمنعهم من تصفح الموقع من خلال أجهزة الكمبيوتر فى السفارة , وشددت على ذلك وفرضت عقوبات على كل من يخالف ذلك.

ولزيارة موقع ويكليكس ومحاولة الدخول الية يمكنك ذلك من خلال الرابط التالى ومشاهدة العديد من الوثائق التى يتم نشرها على الموقع :

0 التعليقات:

إرسال تعليق

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Powered by Blogger