الوصفة النبوية للوقاية من كل فتنة معاصرة وفتن الدجال

الوصفة النبوية للوقاية من كل فتنة معاصرة وفتن الدجال





الوصفة النبوية للوقاية من كل فتنة معاصرة وفتن الدجال الآتية:(يقرأ مرة واحدة)

عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال}رواه مسلم {

وفي صحيح مسلم :...فمن أدرك منكم فليقرأ عليه فواتح سورة الكهف }صحيح مسلم {

((الحمد الله الذي أنزل على عبده الكتاب ولم يجعل له عوجا*1* قيما لينذر بأسا شديدا من لدنه ويبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا حسنا*2* ماكثين فيه أبدا *3* وينذر الذين قالوا أتخذ الله ولدا ...................)) الين إيه ((10 إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنآ ءاتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا))





} أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا عبادى من دونى أوليآء * إنا أعتدنا جهنم للكافرين نزلا{ ............من إيه 102 الين 110

}قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنما إلهكم إله واحد فمن كان يرجو القآء ربه فليعمل عملا صالحا ولا يشرك بعبادة ربه أحدا {



وفي الأحاديث الأخرى نفس الفضيلة لمن حفظ وقرأ عشر آيات من آخر سورة الكهف .

ملحوظة /

قال العلامة النووي في شرح صحيح مسلم :إن أواخر سورة الكهف تبدأ من هذه الآية (أفحسب الذين كفروا أن يتخذوا)

توضيح

فمن أيقن بهذا الموضوع وصدق بهذه الحقيقة لم يتأثر قلبه بفتنة دجالية أبدا ومن استظهر هذه الآيات وتلاها موقنا ببركتها وخواصها حفظه الله من سائر الفتن التي تشبه بفتنة الدجال



0 التعليقات:

إرسال تعليق

بحث هذه المدونة الإلكترونية

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Powered by Blogger